التشابك الكمي وأفلاطونية الحُب

 

ديمومة الإرتباط

عام 1935 

ألبرت آينشتاين يجري تجارب على زوج من الفوتونات لفهم سلوكهما. (الفوتون هو أصغر وحدة من الضوء) وعند فصله (الهاء ضمير لألبرت) زوج من الفوتونات بمسافة قصيرة، لاحظ إذا تم تحريك الفوتون الأول في اتجاه معين، فإن الفوتون الثاني يتحرك في الاتجاه المعاكس بشكل متزامن! 

مثال، إذا دفعنا الفوتون الأول إلى الأعلى، فإن الفوتون الثاني يتحرك إلى الأسفل، وإذا دُوّر الفوتون الأول باتجاه عقارب الساعة، فإن الفوتون الثاني يدور في الاتجاه المعاكس. 

كرونولوجيا الألوان


سأذكر بارقة من حنين *** أضاءت بقلبي فراغ السنين ...
- فاروق شوشة

* جميع الحقوق محفوظة لأصحابها. إذا كنت ترى أبعادًا فنية أعمق، يمكنك اقتناء واحدة مع الإطار بسعر مناسب عبر منصات مثل أمازون أو إتسي.



DS Remastered



ico



BOTW


رحم الله روحًا فارقت جسدها وسكنت بين أضلعي 💔


الفقد مشاعر مُعقدة
الحياة تصبح معه بلا ألوان
أبيض وأسود
بلا قيمة 
تافهة 
ولا تسوى

عندما تفقد قد تموت
ليموت معك 
كل شئ بداخلك
حتى الأمل..

ميت
ولكنك حيٌّ 
للألم
تائه
في مكان 
مظلم وموحش، 
متروك وحيدًا 
للأسًى..

وكأن كل شئ جميل
لا يكتمل 
إلا بهِ ..

قالت الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في رثاء أبيها

لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى.. إذا حشرجت يوماً وضاق بها الصدر

قال ابن الرومي عن عينيه في رثاء أبنهِ

بكاؤكما يشفي وإن كان لا يجدي

وأخترت لنفسي متمسكًا بأمل مازال له قلب ينبض ما قال قيس في البُعد في عكس ما كان يقول طول دهرهِ

وَقَد يَجمَعِ اللَهُ الشَتيتَينِ
بَعدَ ما ،،
يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَلّا تَلاقِيا

...

عودي إلي أمي
وأمنحيني الفصل الأخير
سأكتب أسطره
كما كان يريد
أميرك الصغير ..

أشتقتُ أليكِ، ولا أعلم..
ولكن على يقين بأنكِ في مقعد صدق، عند مليك مقتدر.

كالنسمة مرّت، ولا ضرّت 


رسالة 🌧


أرخِ كتفيك

أشهق بعمق عبر أنفك

أزفره ببطء وسكينة


أخشع بقلبك وجوارحك

وتدبر تلاوتك


أقطع نَفَسكْ

وأغمض عينك عمّن سواه

وأسجد طويلًا 


أذكر الله كثيرًا، فالدنيا فانية 


...


في الله

عوض عن الكل ..


كشته بين أروقة الفضاء البينجمي


* أضغط على الصورة لمشاهدتها بالدقة الكاملة ..

بعض الصور للإجرام السماوية العميقة



سديم رأس الحصان IC434 04/12/2019

بلا عنوان

 



ما أصعب أن تعيش الدهر منتظرًا شخصًا لن يعود ..


...


ما العيد إلا عزاء لذكراكِ -  ع.م. الكتبي